أم تحاول التخلص من ابنها في مرحاض الطائرة

حاولت سيدة هندية التخلص من طفلها، الذي ولدته على متن الطائرة المتجهة إلى أمريستار، شمال الهند، عبر "تصريفه" في مرحاض الطائرة، وفق ما أكدته السلطات المحلية في البلاد.

وأفادت التقارير الواردة من أمن المطار، أنه تم العثور على الرضيع في أسفل المرحاض، تم نقله فورا إلى المستشفى، وأفاد الأطباء بأن حالة الطفل الصحية حرجة.

وألقت الشرطة لاحقا القبض على السيدة التي نزلت من الطائرة حال هبوطها، حيث قالت إنها عادت من رحلة دراسية للخارج، وأنها حملت خارج إطار الزواج.

وقال الطبيب المسؤول في المستشفى: "يبدو أنها غير متزوجة، وحاولت التخلص من رضيعها عبر المرحاض."

من جهته، قال الشرطي المسؤول في المدينة إن التخلص من الأطفال الرضع هي تهمة تصل عقوبتها إلى السجن لمدة سبع سنوات.

تبقى قضية إقامة العلاقات خارج إطار الزواج من المحرمات في الهند.

ففي العام الماضي طالبت جمعية تهتم بحقوق النساء بإجراء تحقيق في تقرير أفاد بأن عددا من الفتيات صغيرات السن، ممن كن يقبلن على الزواج المبكر، سيخضعن لاختبار البكارة، قبل الزواج.

إلا أن دائرة الصحة المحلية في تلك المنطقة أكدت بأن هذه الاختبارات هي إكلينيكية، الغرض منها هو سلامة هؤلاء الفتيات.

يالله حرام و الله حرام ....اتعلم يا شاعرى عندما كنت ادرس بالاعدادية كنت داهبة فى الصباح حسب العادة الى الموسسة التى كنت ادرس بها انداك ففوجئت بالشرطة و عندما سئلت البعض هناك تم اخبارى من طرف بعض الطالبات اللواتى كن يدرسن معى بانه تم العثور على رضيع فى شهوره الاولى ...نحن لم نعرف سبب هاته الجريمة الشنيعة فى نضرى لانه برىء فهو طفل برىء لا حول له و لاقوة لربما الدافع الاساسى من هاته الام هو نفس الهدف من هاته الام القاتلة هو ربما الخوف من الفضيحة مادامت اما عازبة ...اى انه طفل لقيط رغم انهما حرام عليهما فهو برىء مازال رضيع محتاج الى الحب و الحنان و من حقه العيش ايضا ... ومهما كانت الضروف لا يحق لها ان تقتله و انا لا اعرف كيف يمكن للام ان تقتل طفلها فاين هو حنان الام و عاطفتها نحو ابنائها ...فهاته لا يجب عليها سجنها او الحكم عليها بغرامة مالية و لكن يجب عليها التوجه الى طبيب نفسانى اولا فالتى تقتل طفلا صغيرا لا حول له و لاقوة مهما كانت الضروف فهى مريضة عقليا ....و ليست فى حالتها الطبيعية فى نضرى و بالعام الماضى طرحت فكرة على الادارة بان يجمع الاطفال الدين ادرس لهم مبلغا ماليا لكل فرد منهم او اعطائى بعض ملابسهم المستعملة فقمت بتنضيفها مرة اخرى بالبيت و اصلاح البعض منها التى بها بعض الثقوب و دهبنا بيوم الاربعاء الدى لا نعمل فيه نصف يوم بزيارة دار الايتام بمدينة الدار البيضاء و لا يمكن لك ان تتصور المنضر الدى رايته اطفال ضغار و لقد شرحت لى المسئولة عن هاته الدار بان هناك الكثير من اللقطاء و منهم الرضع دمعت عينى و انا احمل بين دراعى البعض منهم اتعلم ....رغم انهم ليسوا ابنائى الا انى انتابنى الشعور بالامومة نحوهم و قمت بتنضيف البعض منهم و جعلت الاطفال الدين ادرس لهم هم الدين يوزعون الهدايا التى اتوا بها لا انا... فانا الان اتمنى لتلك المراة ان تاتى و ترى بام عينيها هولاء الابرياء لا حول لهم و لاقوة يمدون لك دراعيهم الصغيرة فهم متعودون على مثل هاته الزيارات من طرف العديد من الاشخاص العربية و الاجنبية كدلك لا يبكون عندما تحمل احدا منهم بين دراعيك بل بالعكس فهم محتاجون للكثير من الحب و الحنان الدين فقدوه مرغما عنهم و حسبى الله و نعم الوكيل ....