علاج مرض الربو...

مرض الربو او الحساسية و هو مرض ليس كباقى الامراض ....لانه مرض ليس بمرض عضوى ياتى من جراء تاثر المرء ببعض الاشياء الخارجية عن ارادته كالضغط النفسى فيمكن للمرء ان يشعر بالضيق بصدره ان تعصب او تعرض لشىء المه بداخله كثيرا ....او الغبار و هناك حيوانا ت صغيرة لا نراها الا بالمجهر و تسمى اكاريان تسبب فى الازمة لهدا من المفروض النضافة الدائمة و حتى بعض الانواع من النباتات و كدلك بعض الاطعمة و خاصة المعلبات و انا اكره مند صغرى المعلبات و خاصة معلبات السمك التى تقترف نفسى من رائحتها الى غير....من الاسباب و انا مند السنوات الاخيرة عانيت كثيرا من جراء هدا المرض بحكم اننى تعرضت للكثير من الضغوط خاصة النفسية بسبب الكثير من الاشياء والحمد لله و بطبيعة الحال تم اعطائى الكثير من الادوية التى اخدها الا ان وجدت وصفة عجيبة و سهلة و فى متناول الجميع و غير مكلفة بتاتا الا و هى شرب الماء على الريق و اخد ملعقة عسل تلاث مرات فى اليوم و تم شفائى بادن الله تعالى و الحمد لله على كل شىء .....ففعلا انه الرحمان الرحيم بعباده اجمعين و ارحم الراحمين بالمراة عندما دهبت انا ايضا الى مختص او طبيب مختص فى الطب بالاعشاب الا و هو الدكتور الهاشمى الشهير بتداويه بالاعشاب التى نص عليها رسول الله صلى الله عليه و سلم ....بعد اخد موعد لعدة شهور من احد مساعديه لكثرة انشغالاته استقبلنى .... و شرحت له امرىو استمع الى واخبرته باننى استعمل الفانتولين و لولاه لكنت من الموتى... فسالنى عن كل شىء يخصنى و يخص حياتى .... فنصحنى بشرب 4 اكواب من الماء على الريق فور القيام من النوم فدهلت من هدا الخبر فشرح لى بان الماء به الاوكسجين و جد مفيد للتنفس و لشرايين الموجودين بالرئة عند الازمة من جراء ضغط و الا حباط الدى احس به تضيق تلك الشرايين فى الصدر و بالتالى يتم احساسى بالاختناق و بالحزن بداخلى فالماء سبحان الله هو اصل الوجود... يقوم بتسهيل الدورة الدموية بالشرايين و بالتالى يدهب الازمة نهائيا و لهدا يجب اخد 4 اقداح من الماء على الريق و بعد 45 د يمكن اخد شربة العسل النحل الحر ففعلت دلك فوجدته صحيحا و يمكن خلط العسل مع حبة البركة او حبة السوداء و يتم الشفاء بادن الله عز و جل فصدقونى جربت دلك و يجب اخد شربة العسل مع الحبة السوداء 3 مرات فى اليوم قبل اى وجبة ....فجربته فوجدته صحيحا حتى انى ازددت فى الوزن بل و اصبحت امارس الرياضة بدون اى ازمة و الحمد لله رب العالمين و الشكر له